الشعب يريد
منذ شهرين
ارتياح واسع في الجزائر، عقب استقالة وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، الذي يعتبر من أبرز المتسببين في تدهور العلاقات الجزائرية-الفرنسية خلال العام الذي تولى فيه منصبه.
منذ ٥ أشهر
تصاعدت التوترات بين باريس والجزائر على خلفية قرار فرنسي جديد يقضي بفرض قيود على دخول عدد من المسؤولين الجزائريين وأقاربهم إلى الأراضي الفرنسية.